أخبار الحوادث و الجرائم

شاب اغت.صب طفله من ذو الاحتياجات الخاصة لمدة ١٤ يوم داخل الشقة الخاصة به في منطقة المطرية

تفاصيل الحادث

في البدايه كان يوجد مدرس اسمه أ/ أكرم لدية بنت عمرها ١٣ عام ، من ذو الأحتياجات الخاصة لإنها تعاني من ضعف شديد في الذكاء (محدودة الذكاء ) ، ولكنها تتمتع بجسم كامل الأنوثه وبسبب جسمها تصبح مطمع لكل الذئاب البشريه .

أحداث الجريمه

في يوم خرجت البنت الذهاب الي السوق لكي تشترى بعض الاغراض للمنزل ، وفي ذلك الوقت كان يمر شاب ورأي البنت وقال لنفسه أن هذة البنت فرصة لاتعوض ، واستطاع أن يستدرج البنت الي المنزل الخاص به ، الموجود في منطقه المطريه ، وهذا الشاب عمره ٢٧ عم ، أحتجز الشاب البنت لمده ١٤ يوم متواصل ، وكان بيمارس معها الجنس لاكثر من مره في اليوم ، والبنت لا تستطيع أن تدافع عن نفسها بسبب حالتها الصحيه ،وهو متأكد أنه سوف يهرب بهذه الجريمه البشعه ، لإنها لم تعرف تحكى لاي شخص ما حدث أو حتي انها تعرف مكان المنزل الخاص به .

وبعد أن أصابة الملل منها قرر أن يتركها في الشارع وهو متأكد من انها لا تستطيع العوده لمنزل أبيها ، ولاكن البنت استطاعت أن ترجع للمنزل وتحكي لوالدها كل ماحدث بالتفصيل ، وأيضا وصفت مكان البيت الخاص بالشاب ووصفت كمان الشقة بالتفصيل .

قام الاب أخذ ابنته وذهب الي قسم الشرطه ، وقدم بلاغ ضد هذا الشاب .

قرار رئيس المباحث

قرر رئيس المباحث بعمل تحريات سريعه وسريه لجمع معلومات حول الحادث ، وبعد التاكد من صحة كلام البنت ، أمر رئيس المباحث بالقبض علي الشاب وعرضه علي وكيل النيابه .

أعترافات الشاب أمام رئيس النيابه

أعترف الشاب بالواقعه وأعترف أنه عندما رأي البنت وعرف أنها من ذو الأحتياجات الخاصه ، قرر أنه لازم ياخدها الشقه علشان يمارس معها العلاقه الجنسيه ، وعندما أخذها للشقه الخاصه به مارس معاها لمده ١٤ يوم متواصل ، ولم أري فيها الشارع مطلقا .

ولم أكن أتصور أنها تستطيع الأبلاغ عني ، وأن أنا معترف بكل ماحدث ، وقررت النيابه العامه تحويل ورق القضيه الي المحكمه .

نصيحه لكل أب وأم

لابد أن نأخذ هذه القضيه عبره لنا ، ويجب أن نهتم بأولادنا وبالأخص ذو الأحتياجات الخاصه ، لأنهم يصبحوا فريسه سهله لأي شخص يريد الأستمتاع بجسدهم! بالرغم من مرضهم .

فيجيب علينا الأهتمام بهم و المحافظه عليهم و حمايتهم .

وفي النهاية لو عجبك هذا المقال أكتر لنا تعليق لتشجيعنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى