طبيب ي غ ت ص ب بناته الثلاث في التجمع الخامس

مكان الجريمه
التجمع الخامس ، القاهره الجديده .
بدايه الجريمه
طبيب مصري تخصص في النساء والتوليد ، وكان يعمل في أمريكا ولديه ٣ بنات يحملون جنسيه الأم الأمريكيه ، عمرهم ١٥ عام و ١٦ عام و ١٧ عام ، الطبيب حاصل أيضا علي الجنسية الأمريكيه .
وفي عام ٢٠٢١ قرر الطبيب الرجوع إلي مصر ولكن زوجته رفضت ، قام الطبيب بالرجوع لمصر مع بناته الثلاث ، وقام بشراء فيلا كبيرة في أرقي مناطق التجمع الثالث ، ودخل الثلاث بنات مدرسه أمريكيه في القاهرة .
والبنات كانوا عايشين حياه منفتحه و كان لهم أصدقاء شباب وفي يوم ذهبوا إلي الفيلا مع أثنين من الشباب واحد أسمه أدم والثاني اسمه محمد ، والأب في هذا اليوم خلص عمل في العياده بدرى .
تفاجأت الأب عند العوده إلي الفيلا بأن أثنين من بناته في وضع مخل مع أدم ومحمد ، الأب فورا ذهب إلي قسم شرطه التجمع الخامس بتقديم بلاغ ضد أدم و محمد بمعاشره بناته القاصر ، لاكن البنات نكروا الواقعه في القسم .
ولكن عندما رأي الأب بناته في الوضع الجنسي أعجب بجسم بناته وقال في نفسه أنه أولي في الاستمتاع بهم ، وأنه قادر علي أشباعهم جنسيا بدل من هؤلاء الشباب المراهق .

وقام بإختصاب بناته الثلاث في البدايه بالعنف ، ولكن بعد ذلك أعتادوا علي ممارسه الجنس معه ، ولكن بعد فتره قالت البنات أن الذي يحدث شئ خاطئ ولكن الأب قام بتهديد البنات بالحبس في الفيلا ومنع عنهم الموبايل ، وعدم الذهاب إلي المدرسه ولهذه الأسباب كانوا بيخافوا من الأب .
وكان يرسل لهم رسائل تهديد بعدم الأفصاح عن هذه العلاقه المحرمه ، وأنه محتفظ بمقاطع فيديو وهو يمارس معهم الرذيله. في يوم كان الأب يمارس العلاقه المحرمه مع بنته الصغيره و البنت الكبيرة كانت بتصور العلاقه دي بالتليفون بدون علم الأب ، وذهبت إلي السفارة الأمريكيه وقدمت بلاغ ضد الأب بممارسة العلاقة الجنسيه معها ومع أخواتها البنات .
وتم إرفاق الفيديو مع المحضر ، ولكن الأب قال أن أمسك البنات مع شباب بدون ملابس و هم يمارسوا الجنس ، ولهذا السبب تم تلفيق هذا الفيديو له للانتقام منه ، ويستطيعوا العيش بمفردهم .
وعند التحقيق مع الأب ورؤيته للفيديو ، أعترف بأنه قام بمعاشره بناته الثلاثه ، وتم تحويله للمحاكمه الجنائيه لكي ينال العقاب المناسب له .